The best Side of تعزيز ثقة الطفل بنفسه
The best Side of تعزيز ثقة الطفل بنفسه
Blog Article
وعدم استحقاقيته للحب فيشعر دائما بالدونية وبغضه لذاته.
إمدحيه أمام الغير دوماً وأظهري صفاته الطبية الحقيقية، وإجعليه يعرف ويسمع ذلك بنفسه.
في النهاية، بناء الثقة بالنفس لدى الطفل يتطلب جهودًا مستمرة من الوالدين. من خلال تقديم الدعم العاطفي، وتعزيز الاستقلالية، وتطوير المهارات الاجتماعية، وتعليم كيفية التعامل مع الفشل، ودعم الهوية الشخصية، وتوفير نموذج إيجابي، وتوفير بيئة تعليمية داعمة، يمكن للوالدين مساعدة الطفل على بناء ثقة قوية بالنفس.
ويُشار إلى أنّ الأطفال يُدركون غالباً متى يكون الثناء مُستحَقّاً، ومتى يكون مُبالَغاً فيه أو غير معقول؛ لذا، ينبغي على الوالِدَين الالتزام بالصِّدق عند تقييم أداء الطفل، وتجنُّب المديح في غير مَحَلِّه، أو المديح المُفرِط؛ كقول: "كانت المباراة رائعة" -مثلاً- بينما كان واضحاً له وللجميع أنّها ليست كذلك؛ إذ يُمكن لمثل هذه التصرُّفات أن تُؤثِّر في ثقة الطفل بنفسه، ورغم ذلك، ما يزال بالإمكان الإشادة بالجُهد الذي بُذِل خلالها.
هذه الاستراتيجية تعزز استقلالية الطفل وتسمح له باتخاذ قرارات بسيطة بالنسبة لنفسه، فإذا قام الطفل بتحديد ما يريد أكله، يشعر بأنَّ لديه صوت فيما يحدث حوله ويبني ثقته بنفسه.
إقرأي أيضاً: سن المراهقة والتغيرات النفسية وطرق التعامل معها
علم الأطفال التعاطف وقيمة فهم مشاعر وآراء الآخرين. ذلك ليس فقط يعزز من ذكائهم العاطفي ولكنه يشجع على تواصل أفضل مع الأقران، مما يعزز ثقتهم بأنفسهم في التفاعلات الاجتماعية.
لذلك، مع نمو الأطفال وتطورهم، من المهم تقليل تدريجيا استخدام المكافآت المادية والتحول نحو تعزيز شعور داخلي بالفخر والإنجاز.
الثقة بالنفس وتقدير الذات أعظم ما يمكنكِ تقديمه لطفلكِ، فالأطفال الذين لديهم ثقة بالنفس، يشعرون بالحب والقبول والسعادة، وتزيد إنتاجيتهم ويتطورون أسرع ممن لا يشعرون بنفس مقدار الثقة بالنفس، ولكي تزرعي في الامارات طفلكِ هذه الصفة اتبعي ما يلي:
تعرفي إلى مزيد من المعلومات عن احتياجات طفلك وطرق رعايته والتعامل معه، لتنشئته على أسس سليمة، بزيارة قسم رعاية الأطفال في "سوبرماما".
من أجل أن يزدهروا، من الضروري تعزيز ثقتهم بأنفسهم وبناؤها. فهم ثقة الأطفال بأنفسهم
يجب أن يتعلم أن يقول “لا” بلا خوف للتعبير عن رأيه مادام بحدود الأدب، وفي نفس الوقت لا تجعلي هذه النقطه تعلمه التجاوز، فهناك موضوعات صغيرة خاصه به يجوز له رفضها وأمور لا يمكنه تغييرها، وإن قال لا فهذا لاينفي أنه يلتزم بقرار العائلة دون تذمر.
علميه كيف يتحدث مع الكبار وأمام الغير، و كيف يناقش ويعرض وجهة نظره، ولا تسفهي من كلامه أثناء حديثة، نور وفي نفس الوقت يعرف حدوده في الحوار وأي موضوعات مسموح له الحديث فيها وأي موضوعات لا يسمح له بذلك.
مقدمة: التعاطف والاستماع الفعّال هما جزء أساسي في تطور الثقة بالنفس عند الأطفال، ولهما دور حاسم في بناء وتعزيز الثقة بالنفس عند الأطفال.